ظاهرة المتشردين وأطفال الشوارع تدق ناقوس الخطر بالفنيدق.!!!

محاربة ظاهرة المتشردين وأطفال الشوارع بمدينة الفنيدق أصبح أمرا ضروريا، لما لها من عواقب غير سليمة على البيئة الاجتماعية ونشأة الفرد ، وخصوصا هذه الظاهرة جعلت من المدينة قبلة لكل من يحلم بالهجرة إلى الضفة الأخرى، وكانت السبب في تفشي عدد من من الممارسات غير الأخلاقية، و الانحراف.
فهل سيتدارك المسؤولون الأمر والبحث عن الحلول العاجلة، لوضع حد لهذه الموجات البشرية التي جعلت من الفنيدق بيئة تشوبها عدد من الظواهر الشاذة، أم سوف تبقى الأوضاع على حالها حتى تصبح الظاهرة أمرا واقعا وجب التعايش معه رغم مخاطره على الأطفال و البيئة و المجتمع.؟