سبيطار سطات خاصوا أطباء والبرلمانيين ضاربينها بنعسة.

تيعرف سبيطار الحسن الثاني بسطات، بزاف المشاكل الصحية سببها الاول قلة الأطباء والطبيبات هذا الشيء خلا السبيطار ما يقومش بالمهمة ديالوا كما يجب، حيث اللي غابوا على السبيطار إما عندهم شهادة طبية او انتاقلوا، وبقى السبيطار عاجز على تغطية الخصاص اللي أصلا ديما كاين، بحال المدير اللي مزال متعين، كيفاش زعما هاد سطات ما بغا إخدم فيها حد، واش ولات صحة المواطنين رخيصة عندكم حتى هاد الدرجة، كيفاش الوزير زعماك مبغاش إجي زور سطات ووقف على مشاكلنا الصحية، فينكم البرلمانيين فين غبرتوا واش ما بقاوش فيكم المواطنين اللي صوتوا عليكم، فين الوعود ديالكم ما طالبين منكم والوا غير راسلوا الوزارة باش تغطي هاذ المستشفى بسطات، المجتمع المدني كتب وراسل، الاعلام كتب وعاتب، وطالب بمناظرة جهوية،
واحد الطبيبة مسكينة مشهود ليها بالكفاءة توفات الله ارحمها، المستعجلات تتعرف ازدحام خصوصا في رمضان، شكون غادي إلقى الحل، نفس المشاكل ونفس الحديث اتحملوا مسؤوليتكم كمنتخبين وكمسؤولين، جلالة الملك طلق عدة مشاريع تنموية منها الاهتمام بالعنصر البشري ومحاربة الإقصاء واش كتسناو نتوما، الدرويش الملاد الوحيد ديالوا هو المستشفى العمومي، واجيو تشوفو قسم الولادة نفس المشاكل، وكذلك المستوصفات قلة الأدوية المزمنة وغيابها أحيانا اما الطب النفسي راه خارج من اللائحة.